آخر التحديثات:
- ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزّة إلى زهاء 2400 شهيد معظمهم من النساء والأطفال.
- عدد الشهداء خلال الـ8 أيام الماضية تجاوز عدد شهداء حرب 2014 خلال 51 يوماً
- داخلية غزة: ما زال كثير من الشهداء والأحياء تحت الأنقاض بسبب تواصل القصف الإسرائيلي
- داخلية غزة: وجود عشرات الشهداء تحت الأنقاض، ودفن عشرات آخرين في قبور جماعية
- المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة: الآلاف من المواطنين في القطاع معرضون للموت إذا لم يتم إدخال المساعدات الطبية اللازمة
- إذاعة الجيش الإسرائيلي: قصف موقع للجيش على الحدود مع لبنان للمرة الرابعة منذ صباح اليوم الأحد
نفّذ الطيران الإسرائيلي اليوم الأحد، 15 تشرين الأول/أكتوبر، غارة على أطراف بلدة مروحين الحدودية في القطاع الغربي لجنوب لبنان. وبحسب وسائل إعلام لبنانية، فإن صاروخاً موجهاً أطلق من داخل لبنان باتجاه أحد المواقع الاسرائيلية في المنطقة.
وقالت قناة “المنار” التابعة لـ “حزب الله” اللبناني إن “العدو يستهدف المنطقة القريبة من الحدود عند أطراف بلدة بليدا بعدد من القذائف”.
كما أعلنت "كتائب الشهيد عز الدين القسام - لبنان" تنفيذ عمليتي تسلل عبر الحدود عبر مجموعة من "شهداء النخبة" خلال اليومين الماضيين، قبل أن يسقط منفذو العمليتين شهداء بقصف إسرائيلي استهدفهم بشكل مباشر أثناء اشتباكهم داخل الأراضي المحتلة مع جنود الاحتلال.
من جهته، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه تعرض لإطلاق صاروخ مضاد للدبابات تجاه موقع له على الحدود مع لبنان للمرة الخامسة خلال اليوم، مشيراً إلى أنه رد على القصف بقصف عدد من المواقع.
في هذا السياق، أعلنت الحكومة الألمانية عن إصدار "تحذير من السفر إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية ولبنان، والمناشدة بشكل عاجل الامتناع عن السفر إلى هذه الدول والمناطق"، وهو أعلى مستوى تحذير صادر عن وزارة الخارجية الألمانية، ولا يصدر إلا في حال وجود خطر على حياة الرعايا.
من جهتها، طلبت السفارة الكندية في لبنان من رعاياها في وقت سابق تجنّب مناطق الصراع بين لبنان وإسرائيل، والانتباه من عمليات الخطف، كما دعت الخارجية الكندية إلى تجنب السفر إلى لبنان، نظرًا لاحتمال تدهور الوضع الأمني من دون سابق انذار.
مقتل إسرائيلي بصاروخ من لبنان
أكد الجيش الإسرائيلي مقتل شخص وجرح آخرين اليوم الأحد، بعد إطلاق صاروخ مضاد للدبابات من لبنان على شمال إسرائيل. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري لصحافيين: "قُتل مدني وأصيب عدد آخر في الهجوم"، موضحاً أن "الجيش رد بإطلاق النار وتدمير مواقع لحزب الله، بالإضافة إلى مصدر النيران".